طبعًا مش هنقول إنها اختصار لـ “واجهة التطبيقات البرمجية” لأنك غالبًا هتنسي الاسم علطول, ولكن هنفهم دورها ايه و بنستخدمها ليه بمثال بسيط ودا عمرك ما هتنساه الـ APIs بتلعب دور الجرسون في المطعم
أثناء تعاملنا أو تطويرنا للـ API Endpoints بنقابل الـ Http Status Code وهو عبارة عن رقم مكون من 3 خانات:الخانة الأولى بتعبر عن الفئة اللي بينتمي ليها الـ Code
في كلامنا قبل كده عن الـ URL قلنا إن الـ DNS بيحول عنوان الموقع لـ IP Address يقدر الكمبيوتر يفهمه, لكن ايه هو ال DNS أصلاً؟ الكمبيوتر مبيفهمش لغة البشر ومع ذلك لما بتكتبله (eqraatech.com) بيفتحلك الموقع فعلاً، وده بيحصل من خلال مساعدة الـ DNS
مش محتاج تبقي مبرمج عشان تشوف url مرة أو اثنين على الأقل في يومك بس لو مبرمج هتشوفه كتير أوي، والنهاردة هنتكلم عن أجزاءه المختلفة اللي مهم نعرفها عشان أكيد هتتعامل مع Endpoint أو Api عن طريق الـ URL هنا ولا هنا
الـ load balancer أو “مُوزع الأحمال” هو بكل بساطة ضابط مرور بيوجه الطلبات اللي جاية من الـ clients إلى الـ server المناسب في النظام. زمان كنت بتعمل application ويشتغل على سيرفر لكن مع تزايد عدد الطلبات، السيرفر مش بيقدر يخدم كل دا وبيقع. فبنتجه للـ Scaling
في مقالنا السابق “التطبيقات العملية لهياكل البيانات – الجزء الأول” تحدثنا عن خمس هياكل بيانات أساسية في صناعة البرمجيات وعن استخداماتها في الحياة العملية، كيلا تكون دراستنا لهذه الهياكل مقتصرة على حل المسائل البرمجية
من أوائل ما نقوم بدراسته كمبرمجين وينوه أساتذتنا على مدى أهميتها هي دورة هياكل البيانات وكيف نٌخزن فيها أشكال مختلفة من البيانات وكيف نبحث عن البيانات بداخلها إلخ. ولكن قد يغفل البعض عن معرفة أين سيستخدم هذه الهياكل في عمله عندما يتخرج من الجامعة
دقيقة
اشترك الآن بنشرة اقرأ-تِك الأسبوعية
لا تدع أي شيء يفوتك. واحصل على أحدث المقالات المميزة مباشرة إلى بريدك الإلكتروني وبشكل مجاني!